في واقعة هي الأولى من نوعها، قام شرطي بإيقاف فتاه أثناء سيرها بسيارتها على الطريق العام، وقام بتحرير مخالفة لها وتغريمها، ولكن التهمة لا تصدق، حيث كانت المخالفة هي الجمال المفرط، بحسب المخالفة التي تم تداولها.
وفوجئت الفتاه بإيصال المخالفة، والتي كانت في أحد شوارع ايساندو غربي في أوروجواي، مكتوب فيه بعض عبارات الحب في خانة الملاحظات، حيت كتب لها بالملاحظات “أحبك” بعد توضيحه سبب المخالفة وهي الجمال المفرط في الطريق العام.
وتسبب الأمر في جدل كبير، مما جعل جهاز الشرطة يجري تحقيقاته موسعة في الواقعة، مؤكدة أن الأوراق الرسمية لا يجوز استخدامها في أغراض أخرى غير العمل، بينما قام بعض النشطاء بالثناء على هذا الفعل مؤكدين أنه تصرف لطيف، بينما اتهمه بالبعض بالتحرش والإساءة لجهاز الشرطة.