قال زوج الطالبة ” ماجدة” صاحبة واقعة التبول اللاإرادي بجامعة المنصورة ” أحمد .م” والذي يعمل مدرساً، أن زوجته عادت إلى المنزل بعد تلك الواقعة في حالة إنهار كبير بعدما شعر بإهانة كبيرة أمام الجميع على يد هذا المدرس، مؤكداً أنها لن تعود للجامعة مرة أخرى لما حدث لها من إحراج وأن حالتها النفسية سيئة للغاية.
رفض ذهاب الطالبة للحمام
حررت الطالبة ” ماجدة.ع” المقيدة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب التابعة لجامعة المنصورة محضراً في قسم شرطة أول المنصورة ضد رئيس لجنة امتحان رفض خروجها لدورة المياة، حيث ترتب على ذلك تبول وتبرز الطالبة على نفسها داخل اللجنة.
وأشارت الطالبة انه أثناء أداء امتحان مادة ” نصوص يونانية” وبعد مرور عشر دقائق شعرت الطالبة برغبتها في دخول الحمام ولكن رفض رئيس اللجنة خروجها للحمام مؤكداً أن الكثيرين سوف يطلب دخول الحمام وسيكون الامتحان كالسوق.
وبعد مرور ساعة عادت الطالبة لطلب دخول الحمام ولكن رئيس اللجنة أصر على الرفض حتى عملت الطالبة حمام بول وبراز على نفسها، واكدت الطالبة أنها قد انهارت في البكاء وخاصة بعدما علمت زميلاتي بما حدث معي
ومن جانبه أكد عميد الكلية الدكتور ” رضا سيد أحمد” ان الطالبة قد تقدمت بشكوى إلى مكتب رئيس الجامعة وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية قائلاً: ” هو تصرف خاطىء من رئيس اللجنة”.
كان لها ان تختار اخف العواقب ضررا لان الكليات ليس لها دورة مياه مخصص لوقت الامتحان فقط
ولذا كان لابد ان تترك الامتحان وتقضى حاجتها ولايوجد ادنى خطا على رئيس اللجنة
كان لابد ان تذهب الى الحمام مهما كانت النتائج لانها لن تكون اسوأ مما هى فيه الان
من حق الطالب الذهاب الحمام
ومن وجهة نظري إنالطالبة عندما رفض رئيس اللجنة خروجها وشعرت بصعوبة المشكلة كانت تركت اللجنة فورا وذهبت الحمام مهما تكون النتائج
ربنا يفضحه ويذله ويهينه أمام الناس وينتقم منه ويجعله عبرة قولوا آمين
منع الطالب من دخول الحمام جريمة ويجب المعاملة عليها. الديكتاتورية والاستبداد أصبحت في دمنا
تقاضيه في المحكمة…لو هو خايف إنها تغش في الحمام يخلي الكلية تأمن الرقابة في الحمامات من خلال موظفات الكلية أو بأي ألية أخرى
لو فى عدل فى البلد دى يتم جلده فى ميدان الجامعه امام الطلبه
عادي ممنوع الخروج من اي لجنة و العودة اليها لانعدام الرقابة خارج اللجنة
احنا بلد لها كام سنه كتتتتتتتير. اكيد الواقعه دي اتكررت. لابد من المحاسبه. المسجون بيدخل الحمام. و الطالبه تستحق التعويض من الجامعه بمبلغ يقطم الوسط و المراقب يعاقب لسوء استخدامالسلطه حيث انه تعنت و لم يطلب من هو أعلى منه بالمراقبه لحل هذه المشكله بدلا من تعامله كانصاف اله