كشفت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عن نيتها في إعادة فتح سفارة بلادها في الأردن، على أن يكون ذلك بشكل تدريجي، وفقًا لما صرحت به وكالة أنباء روسيا اليوم.
وأكدت امصادر أردنية، على أن الحكومة الإسرائيلية قامت بدفع تعويضات مالية بقيمة إجمالية وصلت إلى خمسة ملايين دولار، لضحايا وقتلى السفارة الإسرائيلية في الأردن، وهم، بشار الحمارنة ومحمد الجواودة والقاضي رائد زعتير.
وأوضحت المصادر أن الحكومة الأردنية قد تسلمت قيمة التعويضات، وقامت بتوزيعها على أهالي الضحايا، وذلك بعد أن أبدى الأهالي رغبتهم في قبول التعويضات، بالإضافة إلى قبولهم للاعتذار والأسف الذي قدمتهم إسرائيل.
جدير بالذكر، أن إسرائيل كانت تستأجر مبنى سكني في العاصمة الأردنية عمان، اتخذته كمقر لسفارة بلادها، وخلال صيف العام الماضي، شهد مقر السفارة الإسرائيلية في الأردن مقتل كل من الدكتور بشار الحمارنة، والشاب محمد الجواودة، على يد حارس أمن السفارة الإسرائيلية، بعد أن أطلق عليهم الرصاص، بسبب قيام أحد القتلي بوخز الحارس بمفك، نتج عنه إصابته بعدة جروح بسيطة، فقام الحارس بإطلاق الرصاص عليهم، ويقتلهم.
منقووول–
ردا على رسالة نائب الرئيس الامريكى السيد مايك بنس والتى جاء فيها التالى–
انه
منذ أيام قليلة قمت أنا وكارين بزيارة مؤسسة ياد فاشيم تكريماً لأرواح ستة ملايين يهودي من شهداء محرقة الهولوكوست وتخليداً لذكراهم، حيث أنهم وبعد ثلاث سنوات من مأساة تلك المحرقة كانوا قد قدموا أرواحهم لاستعادة مستقبل اليهود. -نائب الرئيس مايك بنس –
الرد والتعليق–
لقد تلقيت تلك الرساله من سيادة نائب الرئيس الامريكى مايك بنس–
واود ان نائب الرئيس الامريكى برسالته تلك قد اغنانى عن الاستطاله بالرد والتعليق-
فمن قام بقتل الستة ملايين يهودى المعروفه تاريخيا بمحرقة الهولوكوست هو هتلر وليس العرب ولاالمسلمين ولاالفلسطينيين كذلك
هم من قامو بتلك الماساه-
ويهمنى اليوم الا يغفل نائب الرئيس الامريكى وقبله الرئيس الامريكى نفسه السيد ترامب ان الحربين العالميتين قامت وصدر خلالهما مايعرف بالعهدين القديم والحديث لحقوق الانسان–
ولايخفى عن نائب الرئيس الامريكى حصار ارفع رمز اممى دولى وهو المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده سيادة امين السر السيد-
وليد الطلاسى—
والذى بعث نائب الرئيس الامريكى السيد– مايك بنس اليه برسالته تلك–
وهو يعلم تمام العلم والمعرفه انه عندما شخصيه اممي حقوقيه ومستقله و بهذا الثقل وهذا الحجم الاممى الدولى الخطير و عندما تتم محاصرة مثل تلك الشخصيه فى الرياض منذ عام 96م وحتى اليوم بل ويمنع من العلاج بالمستشفى والسفر كذلك –
هنا ستقوم الحرب العالميه الثالثه وتسقط دول عظمى ويموت ملايين الملايين من البشر وليس فقط ستة ملايين يهودى لاهنا ولاهناك
ولكن الماساه الاخطر حسبما ارى انه سيكون هنا ماهو العن مليار مره مما جرى من المحرقه النازيه لليهود الستة ملايين قبل الحرب العالميه الثالثه وبعدها فالامر متعلق بوقف الحصار الارهابى الاجرامى القائم بالرياض ضد ارفع شخصيه امميه حقوقيه دوليه وعالميه مستقله وبعلم ومباركة اميركا واسرائيل-
وعليه–
فلطالما الحصار قائم ومستمر فلا يهمنى كم عدد الذين احرقهم هتلر من اليهود بل الاهم كم من اليهود سيقتلون ومعهم ملاين البشر من اميركا والغرب والعالم كذلك بسبب الاجرام الارهابى المتمثل بحصار الماستر الاممى الكبير سيادة
المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده سيادة امين السر السيد-
وليد الطلاسى—
مااخشى معه انه لن يكون هناك وقت لنائب الرئيس الامريكى السيد مايك بنس ولارفيقته كارين لاجراء اى زياره وسط الاضطراب العالمى والحرب والفوضى
حيث لاصوت سيعلو صوت المعركه والحرب والمواجهه والنزال والمنازله يموت من يموت ويبقى من يبقى فالرب العلى القدير خالق الكون هو اعلم باحوال خلقه وعبده وكونه سبحانه وتعالى وختاما فانا لااعلم عن معتقد السيد مايك بنس وهل هو مسيحى ام يهودى
لكننى وانا اعلق على تلك اللقطه فائقة الروعه من السيد يسوع المسيح عيسى ابن مريم وهو يقوم بغسل اقدام بطرس والحواريين بتلك المعجزه الخالده للسيد يسوع المسيح عليه السلام–
فاننى لو قال لى اصحابى اغسل لنا اقدامنا لقمت فورا بقطع اقدامهم لابوهم اقدامهم معهم–
فانا انسان وبشر ولست الها ولاملاكا ولانبيا ولارسولا–
ولااجد انه من العقل ان يقوم الرب العظيم عزوجل بغسل اقدام اصحابه وحواريه لان الرب عزوجل اعز واقدر واكرم من يكون له اصحاب او حواريين او يقوم بغسل اقدام خلقه وعباده الذين خلقهم فسبحانه وتعالى وهو القوى العزيز
فكيف يكون من العقل والانسانيه والسياسه ان احزن على ستة ملايين يهودى قام بحرقهم النازى هتلر بينما اجد اميركا والمانيا اليوم سمن على عسل–
الحصار ينتهى فورا او ليحترق العالم اجمع بمن فيه-
مع التحيه
انتهى
حرر بتاريخه-
الرياض
رد وتعليق خاص من الرمز الاممى الكبير سيادة
المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده سيادة امين السر السيد-
وليد الطلاسى—
ردا على رسالة نائب الرئيس الامريكى السيد –
مايك بنس-
معتمد 7655د
—iوهنا الفرق