صرح الدكتور يوسف زيدان، الكاتب والباحث، بأن الإسكندر الأكبر كان من “السفلة”، وأن كتب التاريخ تظهره وكأنه بطل، وأضاف قائلًا “كتير من الناس ميعرفوش إن الإسكندر الأكبر كان تلميذ عند أرسطو، والإعلام وبعض المؤرخون حريصون على تلميع صورته، رغم أنه في مرة رفع السيف على أبيه فيليب المقدوني، لما كان سكران، وحاشوه في أخر لحظة قبل ما يموته”.
وأضاف “زيدان” في حواره مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج “كل يوم” الذي يذاع على قناة “ON E””، قائلًا “الإسكندر الأكبر كان شاذ جنسيًا، وسافل، وكان عنده شيوع جنسي هو وأصدقائه، وكان يترك زوجته الأميرة الجميلة الفارسية روكسانا، ويذهب ليضاجع واحد صاحبه”.
جدير بالذكر، أن الأسكندر الأكبر يعتبر من أشهر القادة العسكريين في التاريخ، وتمكن من تأسيس أكبر الإمبراطوريات في العصر القديم، فلم يُهزم الإسكندر أبدًا في أي معركة خاضها، كما أنه قام بتأسيس أكثر من عشرين مدينة في أنحاء مختلفة من امبراطوريته، تحمل اسمه، أشهرها مدينة الإسكندرية في مصر، وتوفي الإسكندر في قصره بمدينة بابل سنة 323 قبل الميلاد، عن عمر 32 سنة.
حقيقة الاسكندر كان فيه شذوذ وهذا صحيح ولكن يوسف زيدان قال عن صلاح الدين انه قاتل وسفاح عيب على دمك
اكيد هو بيتكلم على واحد عايش الأيام دى و شاذ جنسيا معه
هو زيدان ده قاعد كدة يشوه فى كل الرموز التاريخية وخلاص ؟ ويا ترى بيعمل كدة ليه وبالذات فى التوقيت ده ولصالح مين