نفت عزة الحناوي الإعلامية بالتليفزيون المصري، ما دار حول حول استدعائها للمثول للتحقيق أمام نيابة أمن الدولة العليا يوم أمس الأربعاء 9 مارس، قائلة “أمر غير صحيح على الإطلاق، ولا يمت للحقيقة بصلة” مؤكدة أنها لم تتلقى أي إستدعاء رسمي من أي جهة أمنية.
أما عن تقديم بعض المحامين بلاغات ضدها للنائي العام وإحالتها إلى التحقيق معها في نيابة أمن الدولة العليا، فقالت ” قرأت في بعض وسائل الإعلام أن هناك اثنين من المحامين تقدموا ببلاغ ضدي بتهمه قلب نظام الحكم وتقدموا بطلب للنائب العام لإحالتي لنيابة أمن الدولة العليا.
موضحة أثناء حديثها “أنا في منزلي، وأمارس حياتي بشكل طبيعي، ولسه الكلابشات ماجتش وربنا يستر”، مضيفة إلى حديثها أنا قولت كلمة حق بما يمليه عليا ضميري قائلة أنها لا تخشى إلا الله وأن المخلصين في هذا الوطن سيساندوها في موقفها.
ويذكر أن عزة الحناوي وجهت إنتقادات لرئيس مصر عبد الفتاح السيسي وشبهته بالزعيم النازي هتلر، كما أضافت أنه لم ينجز أي من الوعود التي قد قدمها للشعب.
أقرء ايضاً
اذا كان الكلام صحيح فهو موقف مشرف للسيسى … وان كان أمن الدولة استشعر حساسية الرأى العام فأجبرها أن تقول هذا
يبقوا بيفهموا مش أغبياء .. وعارفين خطورة اثارة الحفائظ … أعلم تماما أن تعليقاتنا مراقبة بواسطة ال ID .. لكننا أحرار فى رأينا
ومصرين عليها .. ليتهم يبلغوا الرئيس بضرورة اقصاء الأغبياء الذين يسيئون له بتصرفاتهم العبيطة مثل الزند ومرتضى وسمير صبرى والاعلاميين المتلونين وغيرهم …. فيوحون للشعب المطحون أنها عزبة أبوهم ………… ( نصيحة صادقة )