حقيقة فرض الإقامة الجبرية على محمد بن نايف

حقيقة فرض الإقامة الجبرية على محمد بن نايف

تواصلت مساعي الجهات العدائية للمملكة العربية السعودية، في نشر الكثير من الإشاعات المروجة لفرض الإقامة الجبرية على سمو ولي العهد السعودي السابق الأمير محمد بن نايف، وذلك عقب إعفاءه، حيث نجح ظهور ولي العهد السابق في أكثر من مناسبة في وضع حد لكافة الشائعات.

وواصلت خلايا عزمي، وخلايا قناة الجزيرة وجماعة الإخوان المسلمين، والمواقع الإخبارية الإيرانية في نشر الكثير من الأكاذيب في الفترة السابقة عقب قيام السلطات السعودية ببدء تطبيق مكافحة الفساد، ومنها فرد الحكومة السعودية الإقامة الجبرية على عدة شخصيات كبرى ومن أهمها الأمير محمد بن نايف، والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، قبل أن ترد الرئاسة اليمنية في بيان رسمي تنفي كافة الأنباء المنتشرة.

وحاولت الخلايا في نشر عدد من الشائعات في الساعات الماضية، حول فرض الإقامة الجبرية على رئيس الوزراء اللبناني المستقيل سعد الحريري، حيث اتضح أن الحريري يتواجد في السعودية ويمارس حياته بأريحية تامة داخل المملكة وخارجها.

كما واصلوا بث الأخبار الكاذبة ونشر خبر فرار الأمير تركي بن محمد بن فهد إلى صنعاء ومنها إلى طهران، إلى أن ظهرر الأمير تركي بشكل رسمي في مراسم عزاء الأمير منصور بن مقرن -رحمه الله-.