معنى كلمة “بكرة وأصيلا” بتكبيرات العيد الأضحى

معنى كلمة “بكرة وأصيلا” بتكبيرات العيد الأضحى

أوضحت دار الإفتاء المصرية الصيغة الصحيحة لتكبيرات العيد حيث قالت إنه لم يرد في صيغة التكبير شيء بخصوصه في السنة المطهرة، ولكن درج بعض الصحابة منهم سلمان الفارسي على التكبير بصيغة:

“الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر، و لله الحمد.
الله أكبر كبيراً، و الحمد لله كثيراً، و سبحان الله بكرةً و أصيلاً.
لا إله إلا الله وحدهُ، صدق وعدهُ و نصر عبدهُ و أعز جندهُ و هزم الأحزاب وحدهُ.
لا إله إلا الله و لا نعبدُ إلا إياهُ، مُخلصين له الدين و لو كره الكافرون.
اللهم صلِ على سيدنا محمدٍ، و على آل سيدنا محمدٍ، و على أصحاب سيدنا محمدٍ، و على أنصار سيدنا محمدٍ، و على أزواج سيدنا محمدٍ، و على ذرية سيدنا محمدٍ، و سلم تسليماً كثيراً”.

وتأتي معنى كلمة “بكرة” بأنها أُول النهار إلى طلوع الشمس والعامَّة يسمّون يومَ الغد كلَّه بكرة وباكراً، ومعنى بكرة وأصيلا أي أول النهار وآخره.