الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة وغلق المحال وتأجيل سداد الالتزامات

الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة وغلق المحال وتأجيل سداد الالتزامات

وقع رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي، قانون اجراءات مواجهة الاوبئة، حيث يتضمن القانون عدد من الاجراءات التي يجب على رئيس الحكومة اتخاذها من أجل منع تفشى الأوبئة بين المواطنين، وأيضاً يشتمل القانون على اجراءات تسهيل حياة المواطنين مثل تأجيل سداد القروض والالتزامات وغيرها من الاجراءات الأخرى والتي يتضمنها القانون بشكل رسمي والذي يهدف أولاً وأخيرا إلى تخفيف تداعيات الاثار السلبية الناتجة عن مواجهة الأوبئة.

الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة بالمدارس والجامعات وغيرها من الاجراءات الأخرى:-

تضمن قانون مواجهة الأوبئة والذي أصدره رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي والذي قد جاء متضمناً كافة الاجراءات التي يجب على رئيس الحكومة اتخاذها في مواجهة الأوبئة والجوائح الصحية، والتي زاد انتشارها في الآونة الأخيرة، ويمكن معرفة الاجراءات التي تضمنها قانون مواجهة الأوبئة والجوائح الصحية من خلال الاطلاع على بنود القانون كالتالي:-

الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة وغلق المحال وتأجيل سداد الالتزامات 1 الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة وغلق المحال وتأجيل سداد الالتزامات 2 الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة وغلق المحال وتأجيل سداد الالتزامات 3 الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة وغلق المحال وتأجيل سداد الالتزامات 4 الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة وغلق المحال وتأجيل سداد الالتزامات 5 الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة وغلق المحال وتأجيل سداد الالتزامات 6 الرئيس السيسي يوقع قانون اجراءات مواجهة الأوبئة من بينها تعطيل الدراسة وغلق المحال وتأجيل سداد الالتزامات 7

من الجدير بالذكر بأنه في خلال السنوات الأخيرة، زادت معدلات الأوبئة والجوائح الصحية، فعلي الرغم من أن العالم ما زال يعاني من جائحة كورونا المستجد (كوفيد-19) منذ ما يزيد عن عامين، حيث أدت إلى حدوث أثار سلبية على الاقتصاد العالمي من تراجع معدلات النمو وزيادة معدلات البطالة، وانخفاض معدلات الانتاج بالمقارنة بمعدل الاستهلاك، حيث أدت كل تلك الأمور إلى حدوث ارتفاعات كبيرة في أسعار السلع والخدمات، بسبب سياسات الاغلاق التي اتبعتها أغلب دول العالم من أجل حماية مواطنيها من تفشي تلك الجائحة، وقد أدت اللقاحات التي ظهرت خلال العام الجاري، إلى انخفاض معدلات الاصابة بجائحة كورونا.

إلا أنه ولم يكد يفيق العالم من تلك الجائحة حتى ظهر متحور جديد لها وهو أوميكرون والذى ظهر في دول الجنوب في أفريقيا، وله أعراض متشابهة لجائحة كورونا، حيث أعلنت منظمة الصحة العالمية بأنه أمر مقلق، وقد بدأت العديد من دول العالم في اتخاذ اجراءات جديدة لمواجهته تمثل في تعليق حركة الطيران المباشر إلى الدول التي ظهرت فيها تلك الجائحة الجديدة.