فجرت الدكتورة “منى برنس” الأستاذة الجامعية المفصولة عن التدريس في قسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب في جامعة السويس، وصاحبة فيديو الرقص الشهير، والتي تسبب في فصلها، مفاجأة جديدة منذ قليل، وذلك بعدما نشرت صورة تجمعها مع “ديفيد جويرين” سفير الكيان الصهيوني في مصر، وذلك داخل مقر السفارة الإسرائيلية بالقاهرة، وعلقت “منى برنس” على هذه الصورة المثيرة قائلة: “مع سعادة السفير الإسرائيلي بالقاهرة، ديفيد جوفرين”.
وبعد نشر هذه الصورة، طالب عدد كبير من المغردين ومن المواطنين ضرورة فتح تحقيق مع “منى برنس”، وذلك بسبب تصرفاتها المثيرة للجدل في الساعات الماضية، وذلك بعدما نشرت صورة آخرى وهي برفقة فتاتين من إسرائيل، وعلقت على الصورة وقتها قائلة:
البنتين دول من إسرائيل.. قابلتهم عند أم سعد، ماكملوش 19 سنة، جايين سينا لوحدهم، خلصوا ثانوية عامة وداخلين الجيش 3 سنين وقرروا يقضوا إجازة قبل ما يدخلوا الجيش.. مش هقارن بقي بين عقليتهم وعقلية البنات اللي بيخلصوا ثانوية عامة ويجولنا الجامعة أو حتى اللي بيتخرجوا من الجامعة”.
والجدير بالذكر،بأن الدكتورة “منى برنس” كانت قد توقفت عن التدريس في جامعة السويس، وذلك بعدما تم نشر فيديو فاضح لها وهي ترقص بطريقة لا تتناسب مع مكانتها كأستاذة جامعية على حد وصف الجامعة وقتها.
