لقد وصل العلم إلى مراحل بالغة الخطورة والتطور، حيث استطاع العلماء ابتكار كل ما هو جديد وغريب في الطبيعة، ولكن في بعض الأحيان تكون هذه الابتكارات الجديدة خطر علي البشرية.
فقام العلماء بتطبيق علم الهندسة الوراثية على كثير من الحيوانات والنباتات، وتم إنتاج أنواع جديدة من هذه الحيوانات والتي أطلق عليها اسم حيوانات الهجين.
ومنها الأسد الببري، حيث قام العلماء بتهجين بين الأسود والنمور، وهو يعتبر أكبر حيواناً من فصيلة السنوريات في العالم، أما النحل القاتل فهو هجين من النحل الأوروبي والنحل الإفريقي،فكان السبب وراء ولادة هذا النوع من النحل، هو إنتاج مزيد من عسل، ولكن التجربة فشلت وتم ولادة نحل قاتل قادر على قتل الإنسان.
https://www.youtube.com/watch?v=5fJSmso_lhY